عوامل كثيرة تضغط على الواقع المعيشي والاقتصادي اللبناني الآخذ في التأزم. مؤشرات هذا التأزم تتصاعد من خلال التحركات الشعبية التي بدأت تطل برأسها من جديد، وتنفيذ عدد من القطاعات العامة والخاصة إضراباً مطالبين بتحسين ظروفهم الاقتصادية ورفع أجورهم.
المصدر...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)