بينما أعلنت بعض الشركات عن خسائر في نتائجها المالية نتيجة ثورات الربيع العربي، تتوقع أخرى خسائر مالية وحملات تشهير ضدها، وستطرح أسئلة محرجة على المستثمرين في هذه الشركات والعاملين بها عندما يتكشف الحجم الحقيقي لآثار الأزمات الحالية.

المصدر...