وضع المصلح عبد الرحمن الكواكبي (1854-1902) يده على جرح الأمة الفاغر منذ أبي العباس السفاح والحجاج، مقررا أن الداء يكمن في فساد السياسة وإنتاج المستبد، و"أن الخلاص إنما يكون في الشورى الدستورية". وذلك قبل أن ينتهي به المآل مسموما.
المصدر...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)