استبعدت وزيرة الاقتصاد الإسبانية إيلينا سالغادو أن تكون بلادها التالية على القائمة بعد اليونان والبرتغال في إعلان أزمة بديونها السيادية، وبالتالي لن تطلب مساعدات مالية من الاتحاد الأوروبي، وعللت هذا الوضع بما وصفته سلامة أسس الاقتصاد الإسباني وقوته وتنوعه.

المصدر...